بدأت حملة الرئيس الآمريكي ترامب للأنتخابات القادمة لنيل مقعد البيت الأبيض للمرة الثانية حيث انطلقت من ولاية فلوريدا وسط أنقسام فى حزبه الجمهوري حول تأييده من عدمه ويتوقع أن ينافسه بعض أعضاء حزبه على المقعد فضلا عن منافسة الحزب الديموقراطي الشديدة له وبدأ ترامب حملته بمدح نفسه حيث قال :

صناديق المال الدولية تنتقد النظام الموريتاني وتقول ان البلاد حصلت على طفرة مالية من عاءدات الحديد والذهب والسمك بالاضافة الى عاءدات ضريبية معتبرة ولكن كل هذا تبدد نتيجة الفساد المستشري فى النظام ونعدام العدل فى التوزيع وسوء الادارة وتوقعت الصناديق نموا فى السنوات القادمة قد يصل الى حوالي ستة فى الماءة ولكي يستفيد البلد من العاءد

أولا نأسف  لعدم ألتزام بعض المؤيدين لبعض المترشحين بألأخلاق العامة للحملة حيث تم تسجيل الكثير من الخروقات  مثل التحامل على أعراض الناس الغير مشاركين فى الحملة خاصة حريم بعض المترشحين التى لاعلاقة لها بالسياسة من قريب ولا من بعيد وهو ما ينبؤ بتردى الأخلاق فى بلادنا

تقول مصادر عليمة أن مؤسسات النقل الجوي قد ترفع أسعارها هذا الصيف نتيجة الخسائر المالية التى تتعرض لها مع التسعرة القديمة لاسيما مع ارتفاع حجم الخدمات واسعار الكاروسين الذي هو وقود الطائرات

لقد وصل حجم الأنهيار الأخلاقي فى بلادنا درجة أصبح معها الشرف والقناعة  من خبر كان وراح التسكع والتسول منهة الجميع وكأن الناس لم تسمع ببيت الشاعر الذي يقول : ولقد أبيت على الطوى وأظله حتى أنال به كريم المأكل ،

حالنا نحن العرب والمسلمون اليوم يرثى له لقد كنا نقود العالم اكثر من خمسة قرون ولكننا اليوم لا نستطيع تخليص اقدس مقدساتنا من الاحتلال واسباب الضعف تعود الى عوامل كثيرة اهمها سوء القيادة وسوء التعليم والتخلي عن الاخلاق الفاضلة من صدق وامانة وعهد وعدل بين الناس ، وحقوق انسان وكل المباديء الكريمة التى امدنا بها الاسلام تركناها وراءن

 توجه اليوم مالا يقل عن 44717 مترشحا موزعين على 125 مركزا من بينها 78 مركزا في الداخل .
وتمثل نسبة البنات ضمن المترشحين لهذه الشهادة 49.84% أي ما يعادل 22289 بنتا