وفقًا لمراجعة عام 2019 للتوقعات السكانية العالمية، بلغ عدد سكان إفريقيا جنوب الصحراء 1،038،627،178 في عام 2018. ويبلغ معدل النمو الحالي 2.3٪. وتتوقع الأمم المتحدة أن يتراوح عدد سكان المنطقة بين 2 و 2.5 مليار بحلول عام 2050 مع كثافة سكانية تبلغ 80 لكل كيلومتر مربع مقارنة بـ170 لأوروبا الغربية و140 لآسيا و30 للأمريكتين.

هذا وقد تضافت النسبة فى الأعوام الأخيرة نتيجة السياسة الأسرية التى تسمح بتعدد الزوجات فقد تتراوح زوجات الرجل الواحد ما بين إثنتين إلى اربعة بالنسبة للرجل المسلم وقد تكون لديه أيضا سرايا عبيد إذا كان مسئولا كبيرا أو شيخ قبيلة أو شيخ تربية

أما الوثنيين من الفارقة فقد تكون لدي الواحد منهم  مئات الزيجات

لذا كان على بلادنا أن تحافظ على حدودها وتمنع هذه الفوضى فى الهجرة السكانية نحو بلادنا  فلدينا جيش عاطل عن العمل يتواجد معظمه فى المدن الكبيرة ويستخدم بعض افراده سيارات الأجرة من أجل زيادة ارصدتهم المالية ولكونهم بلا عمل محدد فى الجيش ، كان ينبغي على السلطات  تنظيمهم وتعزيزهم  ووضعهم على الحدود للمحافظة عليها من الأنتهاك وأن لا يلجها إلا من كان مسموحا له بذلك طبقا للقوانين التى تسير أنظمة العالم لكن بدلا من ذلك قام النظام بتوقيع اتفاق مع الأتحاد الأروبي جعلت بلادنا وجهة للموجات البشرية الإفريقية والآسيوية تجتاحها من كل الجهات وكأنها مرخص لها بذلك بموجب الأتفاقية المذكورة ، البلدان المجاورة تسمح بعبور اراضيها من طرف المهاجرين ولا تسمح بعودتهم من حيث أتوا وهو شيء يثير الأستغراب .