هناك ملفات ساخنة متوقف فيها العمل على حضور الرئيس والمصادقة عليها فى مجلس الوزراء والرئيس متغيب عن البلاد منذ أكثر من أسبعين ويقال إنه توجه إلى المملكة الإسبانية فى رحلة استشفاء غير محدودة بالزمان وهو ما جعل العمل الحكومي شبه متوقف عدى بعض للقائات الجانبية داخل بعض المؤسسات
فالنظام الموريتاني يعتمد بشكل كامل على وجود الرئيس لأنه لا يوجد نائب للرئيس ينوب عنه فى غيابه والوزير الأول ليس نائبا للرئيس وإنما هو كبير للموظفين الموريتانيين .
هذا ومازالت السيد الأولى مريم منت الداه تعاني من مضاعفات العملية التى أجرتها فى المغرب قبل اكثر من شهر ونتمنى لها ولزوجها مزيدا من الصحة والعدل بين الناس والقوة فى العمل فالله تبارك وتعالى يقول على لسان إبنة شعيب إن خير من أستأجرته القوي الأمين فالقوة والأمانة هي التى تخلق الفرق وفى الحديث الشريف المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف .
