لم ينتصر ترامب خلال مشواره السياسي إلا على النساء هيرلي كلنتون وكمالا هارس وقد غلبه بايدن العجوز الصعيف الغبي نراه اليوم ينتفخ انتفاخ الهر يرفع عقيرته بترحيل الشعب الفلسطيني ويحاول فرض جهله على العالم ويخشى منه قادة عرب رغم أنه ضعيف ومدان فى بلده بأكثر من خمس وثلاثين جريمة مسجل عليه فى المحاكم الامريكية ولا يستطيع فعل أي شيء مما يقول وان دعمه لإسرائيل نابع من عقيدته الصهيونية وان الشعب اليهودي مثله كمثل العرب لا يتفق على شيء بالأمس عند وصول رئيس وزراء العدو الصهيوني للبيت الأبيض كانت هناك مظاهرات ضده بعضها قام به اليهود الامريكيين فلولا أن الشعب الآمريكي يطهد المرأة ويمنعها من الوصول للبيت الأبيض كانت هيرلي كلنتون غلبت ترامب فى مأموريته الأولى ولكانت كمالا هاريس هي التى تدير كفة الحكم اليوم فى آمريكا لكن ترامب الذي لا يتنافس إلا مع النساء من حسن حظه أن الشعب الآمريكي لا يريد إمرأة تقود البيت الأبيض إذن لماذا العرب يخشون من هذا الشخص الذي لا يغلب سوى النساء هل هم اشباه نساء فى ثياب رجال أم أن ترامب استطاع خداعهم مع ضعفه وإدانته فى بلده وأنقسام الشعب الآمريكي عليه ؟