نحن لا ننكر عليهم ذلك لكون الطب الوطني فيه العديد من النواقص ولا يلجأ له إلا الضعفاء من الناس الذين لا تتوفر لديهم إمكانات القدرة على السفر نحو الخارج وهكذا فيما يبدو فإن سفر الرئيس نحو إسبانيا يدخل فى ذلك النطاق ولكن لماذا الرءيس ولد الغزواني يذهب إلى اسبانيا فى زيارة خاصة مع انه تردد على زيارتها عدة مرات إبان مأموريته الأولى والحالية هل يجري فحوصات طبية عادية لفقرات ظهره التى يقال أن بعضها تعرض للاحتكاك وبالتالي تسبب له ألما فقري أم ان لديه مشاريع املاك خاصة هناك يتفقدها أم أن هناك تحسسات جسدية أخرى لا نعرف عنها شيء إذا كان الرئيس مريضا حقا نتمنى له الشفاء كما نطلب منه أن يجعل لنا طبا شاملا للأمراض وقادرا على استيعاب كل من يريد الأستشفاء من مواطني البلد سواء كانوا مسئولين أو مواطنين عاديين حتى يستغنى الجميع عن السفر نحو الخارج من أجل الفحوص والأستشفاء الطبي وأن تكون خدمات الطب لدينا شافية وعلى المستوى ودون تكاليف باهظة فهي اليوم تكلف الكثير من المال ومع ذلك ليست على المستوى المطلوب فنيا وعناية .
