التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح
على الرغم من تقليص المترشحين للباكلوريا فإن نسبة النجاح مازالت قليلة
التعليم فى موريتانيا يعاني من عدة عوامل جعلته خارج المنظومة التربوية المجدية من بين تلك العوامل سوء الإدارة الذي يعاني منه البلد برمته ثم إن الجهات القائمة على التعليم لها دور فى تردي هذا القطاع الحيوي فالمدارس متعددة ومختلفة ولا يجمعها نظام موحد من شأنه توحيد المناهج والرأي التربوية كذلك ما زعم أنه إصلاحات كان مجرد تعديلات غير موفقة على المسار التربوي فى البلد فالإصلاح لكي يكون إصلاحا حقيقيا لا بد أن ياخذ فى الحسبان جميع الجوانب التربوية فى البلد بان تكون هناك مدارس موحدة ومنهج واحد ولغة تدريس وطنية رسمية وطواقم تربوية مكونة تكوينا عاليا وبدون هذه العوامل لا يمكن أن يكون هناك أي إصلاح