صرح رئيس الوزاء المجري للصحافة بأنه لا يريد اتحاد الروبي بقيادة فرنسا وقال أن زعامة فرنسية ممولة من طرف ألمانيا هي التى يحاول إمانويل ماكرون القيام بها وأن حكومته ترفض ذلك كما اعلن فيكتور اوربان أنه على الأوروبيين انتظار الانتخابات الأوروبية قبل اتخاذ قرارات هامة" في قضايا مثل الهجرة والموازنة.
من جهة اخرى قال رئيس الوزراء الإطالي في رسالة إلى الرئيس الفرنسي ماكرون أن إطاليا لن تترك ليبيا لفرنسا بعد ما كانت سياستها مرتبطة بها منذ زمن بعيد وشددة على معارضته لتدخل فرنسا في الشئون الليبية ، أما الرئيس الفرنسي الغارق في فضيحة بن لالا فقد بدى وكأنه يتلقى الضربات الموجعة من داخل البلاد وخارجها