[alt] بعد ترحيب ما يفوق 40 بلدا إفريقيا بعودة المغرب إلى حضن الاتحاد الإفريقي وتتويج الدينامية المتسارعة التي انخرط فيها المغرب اقتصاديا واجتماعيا و مبادرات استثمارية فاقت
وافق الرؤساء المشاركون في القمة الإفريقية المنعقدة بالعاصمة الاثيوبية آديس آبابا على عودة المغرب للاتحاد الإفريقي، وفق ما أفادت به مصادر إعلامية وأخرى دبلوماسية، فيما تمسك القادة الأفارقة بعضوية الصحراء الغربية.
أكدمصدر مطلع من القمة الإقريقية في أديس أبابا أن الرئس محمد ولد عبد العزيز رفض الحضور للعشاء الذي أقامه الملك المغربي سيدي محمد السادس علي شرف الرأساء الأفارقة ,لكنه أوفد وزير الخارجية الموريتاني ليبلغ الأعتذار,
ذكرت مصادر خاصة أن الوفد السنغالي المرافق للرئيس السنغالي ماكي صال إلى اثيوبيا، تقدم للوفد الموريتاني بطلب لقاء بين الرئيس السنغالي ونظيره الموريتاني الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
قالت مصادر اعلاميةإن الرئيس محمد ولد عبد العزيز غاب عن المأدبة التى أقامها ملك المغرب محمد السادس لقادة عدد من دول القارة السمراء بأحد الفنادق الفاخرة فى أثيوبيا.
كما غاب مجمل أعضاء الوفد الموريتانى المرافق للرئيس.
قال موقع تقدمي الذي يديره الصحفي المعارض حنفي ولد دهاه أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز غادر الكونغو برازافيل متوجها إلى أديس أبابا قبل انعقاد القمة الإفريقية فيها بيومين، وذلك لأنه سيجتمع فيها سراً بالملك المغربي محمد السادس الذي كان قد توجه إلى العاصمة الأثوبية يوم أمس الجمعة (قبل القمة بثلاثة أيام)، و ذلك في إطار مس
لم يأخذ الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، على ما يبدو عاداته "التويترية" الخاصة إلى البيت الأبيض، فبعد أن أعلن أنه لن يتخلى عن حسابه الشخصي على تويتر لصالح الحساب الرئاسي، ها هو ينقل معه "هاتفه القديم".