لا أدري لماذا قفزتْ إلى الذهنِ فورَ قراءةِ النشيدَ الوطنيَّ الموريتانيَّ «المختلف عليه الآنَ» قصةُ موظفي مطار بيروت الذين رفضوا دخول صحفيِّ موريتاني «لأن موريتانيا بلدٌ غيرُ عربيٍّ»!.
ويقينًا لو كنتُ مسؤولاً عن المطار أو الجوازات هناك، لألزمت الموظفين الرافضين بحفظ النشيد الوطني الموريتاني وترديده ثلاثَ مراتٍ!