تعاني بعض شركات الأتصال التى تقدم خدمات الهاتف والأنترنت فى موريتانيا من تعطل اجهزتها مثل شركة شنقتل وغيرها بحيث يصعب تقديم خدماتها الفورية وتوقف الشبكة المتكرر أثناء الأستخدام وقال الزبناء أنهم يخشون على أرصدتهم أن تذهب أدراج الرياح فى ظل ذلك التعطل الناجم عن توقف الشبكة عن العمل يحدث هذا وما يسمى بسلطة التنظيم غائبة عن المشهد وعن المراقبة وحتى عن الإجرائات القانونية لمعالجة هذا النوع من التلاعب بحقوق المواطنين من طرف شركات يفرض عليها القانون أن تكون خدماتها جيدة إن لم تضاهي خدمات الشركات المماثلة فى العالم والمواطنين لم يسبق لهم ان حصلوا على تعويض لنقص الخدمة من طرف هذه الشركات التى تحصد الأرباح الطائلة على حسابهم وتترك أجهزتها المتهالكة تنهار دون صيانة أو تحديث مما يعطل الخدمة بالدفع المسبق التى يقوم بها المواطنون مثل هذه الشركات كمثل شركة الكهرباء التى تكلف المواطنين خسارة سنوية تقدر بعشرات المليارات نتيجة الانقطاعات المتكررة والمفاجئة التى تعطل الأجهزة وتتلف المواد الغذائية والطبية للمواطنين ولم يسبق لشركة الكهرباء ان قدمت تعويضا للمواطنين مقابل ما أفسدته لأنها تستند على الحكومة وتتقوى بها مما يمنعها من التفكير فى التعويض أو من تحسين الخدمة
بعض شركات الأتصال أجهزتها متعطلة والزبناء يخشون فقدان ارصدتهم
تعاني بعض شركات الأتصال التى تقدم خدمات الهاتف والأنترنت فى موريتانيا من تعطل اجهزتها مثل شركة شنقتل وغيرها بحيث يصعب تقديم خدماتها الفورية وتوقف الشبكة المتكرر أثناء الأستخدام وقال الزبناء أنهم يخشون على أرصدتهم أن تذهب أدراج الرياح فى ظل ذلك التعطل الناجم عن توقف الشبكة عن العمل يحدث هذا وما يسمى بسلطة التنظيم غائبة عن المشهد وعن المراقبة وحتى عن الإجرائات القانونية لمعالجة هذا النوع من التلاعب بحقوق المواطنين من طرف شركات يفرض عليها القانون أن تكون خدماتها جيدة إن لم تضاهي خدمات الشركات المماثلة فى العالم والمواطنين لم يسبق لهم ان حصلوا على تعويض لنقص الخدمة من طرف هذه الشركات التى تحصد الأرباح الطائلة على حسابهم وتترك أجهزتها المتهالكة تنهار دون صيانة أو تحديث مما يعطل الخدمة بالدفع المسبق التى يقوم بها المواطنون مثل هذه الشركات كمثل شركة الكهرباء التى تكلف المواطنين خسارة سنوية تقدر بعشرات المليارات نتيجة الانقطاعات المتكررة والمفاجئة التى تعطل الأجهزة وتتلف المواد الغذائية والطبية للمواطنين ولم يسبق لشركة الكهرباء ان قدمت تعويضا للمواطنين مقابل ما أفسدته لأنها تستند على الحكومة وتتقوى بها مما يمنعها من التفكير فى التعويض أو من تحسين الخدمة