في حياة الحسن الثاني، هناك موت افتراضي وموت حقيقي، فالرجل أخطأه الموت في أكثر من مرة، لقد كان يمكن للرصاصة التي أصابت أنفه عام 1958 في أحداث الريف أن تخترق جمجمته وترديه قتيلا، وفي مرات عديدة نجا من الموت بأعجوابة في انقلاب الصخيرات في يوليوز 1971، وفي حادث طائرة البوينغ في غشت 1972، هذا في ما هو معلوم ومتداول.
لقد كان الملك الراحل ينام في فم الموت الافتراضي بشكل مستمر، “كان لا ينام وإلا والمسدس تحت وسادته” تُعلق فاطمة الشنا.
تفاصيل أخرى مشوقة ومثيرة تقرؤونها في العدد الجديد من أسبوعية “الأيام” الموجود حاليا في الأكشاك.
الأيام24