أعجبني اهتمام النخبة الموريتانية من علماء أجلاء و ساسة بارزين و مفكرين أفذاذ ،....بما هو حادث في "اليمن الأم" ( حتي لا أقول الشقيق حيث يتداول علي نطاق واسع أن كثيرا من الموريتانيين- عربا و زنوجا- تنمي أصولهم إلي يمن الحكمة).
إن لكل شعب ولكل امة اولويات قواها الحية في عجلة اقتصادها وهاذا مايدركه رئيس الجمهورية محمد ول عبد العزيز حين زار مناطق التنمية الحيوانة واتبعها المنطقة الصناعية ليرتب لاحقا للمناطق الزراعية وهذه لعمري هي القوى النشطة في الإقتصاد الوطني "المنمي -العامل -المزارع"
من المقرر ان يستقبل الوفد الممثل للأغلبية الرئاسية و الذي يضم كلا من الوزير الامين العام لرئاسة الجمهورية الدكتور مولاي ولد محمد لقظف و رئيس الائتلاف الاغلبية الشيخ عثمان ولد ابو المعالي و رئيس حزب الاتحاد من الاجل الجمهورية الاستاذ سيد محمد ولد محم وفدا يمثل المنتدي الوطني للديمقراطية و الوحدة و يضم رؤساء الاقطاب الاربعة المكون
مرة أخرى تعج صفحات فيس بوك، والمواقع الألكترونية بأخبار غير سارة، إنه ابن آخر بلغ به العقوق، والفسوق، والفجور أن تحدث عن الإسلام بما لا يليق، بل مس معتقدات المؤمنين بالله ربا في جميع أنحاء المعمورة، ليست المفاجأة هنا، فهذا الشاب ليس بدعا من الملحدين، فما أراه يقول إلا رجيعا،
تترك العوامل النفسية والمتغيرات التي تصيب الشعوب أثارا بارزة في تطور حياتها الأمر الذي يفسر قوة التأثيرات التي تصاحب قيام الدول وسقوطها و كيفية حماية الكيانات الكبرى مصالحها و الاهتمام البالغ بروح العرق المهيمن على مقادير الأمم حين تتشابك مصالح الجميع داخل الحيز المشترك
كان واضحا أنه قادم!.. وكانت أمارات النبوغ جزءا من سلوكه؛ كلما اقتربت منه أحسست حريقا يسكنه كأنه جينات إبداع تلازمه؛ أو شرارة من الوحي وأشياء من الإلهام على أشياء من السحر.. "الكل مزيج يحتدم ليصوغ إنسان".
قام فخامة رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية السيد محمد ولد عبد العزيز بزيارة للملكة العربية السعودية بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان (حفظه الله).
وقد يكون هذا أمرا طبيعياً حينما يقوم شقيق عربي بدعوة شقيق آخر لزيارة تسعي إلي تعميق العلاقات بين شعبين عربيين تربطهما