خلال متابعتي الليلة البارحة لجلسة برلمانية بثتها التلفزة الموريتانية، وكانت مخصصة لنقاش مشروع الصحة الإنجابية، فوجئت بالبروفسور والنائب سيد أحمد ولد مكي يبدأ مداخلة له بالقول " سأتحدث بالفرنسية لأن هذا المشكل يمسني في القلب".
(تدوينة) .. شابة جميلة وفي مقتبل العمر
وتُحضر رسالة دكتو ار تصدق مايسمى " الرقية
الشرعية " فيذهب عقلها وتصاب بالجنون ..
قصة مؤلمة تجعلنا نطالب من جديد بوضع حد
لجنون الشعوذة الذي يمارسه السلفيون وياكلون
به اموال الناس بالباطل ...
في غابر الزمان كانت من شروط " لحجاب " ان
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد
فإلى البرلمانيين الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فأمامكم الآن قانون هو (قانون النوع) الذي يعتبر محاولة لتطبيق اتفاقيات الأمم المتحدة ومن بينها اتفاقية
من الجيد أن يدرك المنتدى بعد سنوات من التلكؤ أن الحوار قد يكون سبيلا للوصول للتفاهم وأن يكون الرد العقلاني هو الأسلوب المناسب للتعاطي مع قضايا الشأن العام الخلافية.
إن التباين الصارخ بين ما يقدم قادة المنتدى عن الوضع الاقتصادي للبلد، وما يمكن أن يلمسه المواطن في حياته اليومية بشكل مباشر، بات يشكل موضوعا محيرا بالنسبة للبعض الأمر الذي يستوجب محاولة إلقاء الضوء على هذه الثنائية التي تعصف بالأذهان والتي يوشك بسببها أن يصدق من يسمع على ما يرى ويلمس، فإذا استثنينا الطموحات الكبيرة والمشروعة لهذا
ماذا فعلت موريتانيا للمملكة المغربية الشقيقة؛ حتى تنطلق أبواق الحقد ودق طبول العداء بين الإخوة، تبث سمومها في مواخير الإعلام المغربي، تلعب بالنار وتسيء إلى تراكم علاقات نسجتها وشائج الدم والقربى والجيرة والتاريخ المشترك.
حقوق الإنسان حقوق متأصلة في جميع البشر، مهما كانت جنسيتهم، أو مكان إقامتهم، أو نوع جنسهم، أو أصلهم الوطني أو العرقي، أو لونهم، أو دينهم، أو لغتهم، أو أي وضع آخر. إن لنا جميع الحق في الحصول على حقوقنا الإنسانية على قدم المساواة وبدون تمييز. وجميع هذه الحقوق مترابطة ومتآزرة وغير قابلة للتجزئة.
اليوم العالمي للغة العربية، هو اليوم: 18 دجمبر. إنها إحدى "تقليعات" الأمم المتحدة وهيئاتها، التي تخصص أياما من السنة رمزا لنشاطات قد تكون مهمة، وكثيرا ما تكون تافهة في الواقع!