المال العربي هل خدم الأمة العربية هل جعلها أمة متقدمة هل تم توظيفه فى منافع الناس أم فى غير ذلك وماهي مردودية المال العربي على الأمة العربية والإسلامية أسئلة نطرحها للنقاش فى هذه الحلقة من طريقة صرف المال العربي  وقبل نقاش الموضوع لابد أن نبدأ بما ورد من سنة النبي صلى الله عليه وسلم فى أنفاق المال فقد روى إبن مسعود عن النبي صلى

قام الرئيس اليوم بتعيين الجنرال المخطار ولد بله  قائدا لأركان الجيش الموريتاني خلفا للجنرال ولد مكت الذي تقاعد من الجيش ولا يعرف الكثير عن ولد بله سوى أنه تم تعيينه قبل سنة ونيف قائدا مساعدا للجيش الموريتاني وقد سبق له أن شغل مناصب رفيعة فى الجيش منها إدارة مركزية للجيش وإدارة مدرسة الجيش لمختلف الأسلحة بأطار كما تم تعيين الجنرا

الاعلام الموريتاني ليس اعلاما تنمويا شانه فى ذلك شان النظام فالنظام عندنا لا يمت الى التنمية بصلة والتجربة الموريتانية ماثلة للعيان فهو نظام اشخاص بعينهم وليس نظاما جمهوريا ولا جماهيريا ديموقراطيته تحولت الى محاباة ومحسوبية سياسية باداة حزب واحد يكون حزبا حاكما داءما قد تتغير اسماؤه وتبقى صفته  من حزب الشعب الى هياكل الشعب الى ا

كان يظن أن الفيروس سيكون أكثر فتكا بالفقراء لكونهم أقل حماية وعرض لتلقي الأمراض والفيروسات ولكن فيروس كورونا كان بفضل الله ارحم بالفقراء فالدول الغنية هي الأشد تضررا به من ناحية الإصابات والوفياة بينما كانت الدول الفقيرة هي الأقل إصابات ووفيات الإسرائيليين الآن يلقحون حقنة رابعة خوفا من الفيروس وهذه من عوائد هذا الكيان وهو الخوف

لماذا هذا التقرير عن حقوق الإنسان فى موريتانيا وهل حرمان الناس المحتاجين من حقوق الإنسان أم من عدمه إن نظام ولد الغزواني كما هو حال نظام سلفه يساعد من ليسوا بحاجة إلى المساعدة أغنياء عن الدعم الحكومي بينما يمنع من يحتاجون إلى المساعدة من الفقراء العلماء والكتاب والمثقفين ومن عامة الناس هل هذا من العدل أو هو وضوح الرؤية التى قال

تقرير بقلم صلاح عبد الشكور

احوال مناخية غريبة تشهدها بلادنا هذه الايام سماء ملبدة بالغيوم والانواء الجميلة ولا وجودها فيها للمطر حدث مثلها حاليا فى بلدان عديدة مثل مصر العراق والكويت والسعودية وغيرها وامطرت غيثا منهمرا لكنها الان تتراكم فى سماءنا ولا وجود للمطر ان الله لم ياذن لها فى ان تمطرنا بالماء ولكنها قد تمطر من حين لاخر بالرياح ، السحب والغيوم فى ا

الحكم الرشيد ينطلق من رشد القيادة وحرصها على العدل بين الناس ومنع الظلم والغبن والتهميش وتمييز الصحيح من الخطأ إذا كان الرئيس ينصف البعض ويهمل البعض أو يخونه فهو خائن وإذا كان يفضل أقربائه والمقربين منه فى المهام المتعلقة بالشأن العام على حساب الكفائة والنزاهة والقوة فى العمل فهو خائن للشعب على الرئيس المسلم أن يقتدي بسنن الأنبي