هل أقيمت صلاة التراويح جماعة فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم الجواب كلا ولا فى عهد أبي بكر

ثلاثاء, 04/09/2024 - 18:50

لم يؤم النبي صلى الله عليه وسلم صلاة التراويح.فى المسجد.ولم يأمر بذلك وانما كان يصليها فى بيته حتى جاء عهد الخليفة عمر بن الخطاب دخل المسجد ليلا فى

ءاخر عهده فى شهر رمضان فرأى الناس يصلون النافلة فرادى كل واحد يقرأ بمفرده وقد يشوش بعضهم على بعض فى القراءة فرأى أن يجمعهم على قاريء واحد فأمر ابي بن كعب الانصاري أن يأمهم فى صلاة التراويح وان تختتم ليلة سبعة وعشرين من رمضان كان هذا بداية صلاة التراويح جماعة وكان أئمة المسلمين على هذا وقد رأيت وانا صغير ذلك فى مسجد شنقيط الاثري لا يخرجون عن ذلك النهج واليوم طرأ جيل لا نعرف بالضبط مذهبه ولا عقيدته يصلون التراويح وكأنها فريضة وليست نافلة ويستمرون فى صلاتها طيلة رمضان ولا

يختمونها ليلة سبعة وعشرين ويزيدون فى عدد ركعاتها وربما ينقصون يهتمون بتجويد القرءان على حساب تدبره وفهمه ويحسبون تجويده فرض مع أنه انزل على سبعة أحرف كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم فى الحديث الصحيح ، هؤلاء يقيمون الاذانات لغير صلاة الفريضة طيلة السنة من يرد الله به خيرا يفقهه فى الدين كان الخوارج يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم ومع ذلك قراء للقرءان أكثر من غيرهم لكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية أن الله تبارك تعالي شرع لنا العبادة فى القرءان العظيم وما لم يرد منها فى القرءان ورد فى سنة النبي صلى الله عليه وسلم حد لنا حدودها بالوقت والزمان والنوع لا زيادة فيه ولا نقصان ومن عبد الله بغير ما شرع كانت عبادته إثم عليه والعياذ بالله .

لم يؤم النبي صلى الله عليه وسلم صلاة التراويح.فى المسجد.ولم يأمر بذلك وإنما كان يصليها فى بيته حتى جاء عهد الخليفة عمر بن الخطاب دخل المسجد ليلا فى

آخر عهده فى شهر رمضان فرأى الناس يصلون النافلة فرادى كل واحد يقرأ بمفرده وقد يشوش بعضهم على بعض فى القرائة فرأى أن يجمعهم على قاريء واحد فأمر أبي بن كعب الانصاري أن يأمهم فى صلاة التراويح وأن تختتم ليلة سبعة وعشرين من رمضان كان هذا بداية صلاة التراويح جماعة وكان ألإيمة المسلمين على هذا وقد رأيت وأنا صغير ذلك فى مسجد شنقيط الاثري لا يخرجون عن ذلك النهج واليوم طرأ جيل لا نعرف بالضبط مذهبه ولا عقيدته يصلون التراويح وكأنها فريضة وليست نافلة ويستمرون فى صلاتها طيلة رمضان ولا

يختمونها ليلة سبعة وعشرين ويزيدون فى عدد ركعاتها وربما ينقصون يهتمون بتجويد القرءان على حساب تدبره وفهمه ويحسبون تجويده فرض مع أنه انزل على سبعة أحرف كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم فى الحديث الصحيح ، هؤلاء يقيمون الاذانات لغير صلاة الفريضة طيلة السنة من يرد الله به خيرا يفقهه فى الدين كان الخوارج يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم ومع ذلك قراء للقرءان أكثر من غيرهم لكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية أن الله تبارك تعالي شرع لنا العبادة فى القرءان العظيم وما لم يرد منها فى القرءان ورد فى سنة النبي صلى الله عليه وسلم حد لنا حدودها بالوقت والزمان والنوع لا زيادة فيه ولا نقصان ومن عبد الله بغير ما شرع كانت عبادته إثم عليه والعياذ بالله .

على مدار الساعة

فيديو