لقد سبق أن حذرت منظمة الصحة العالمية من ظهور متحورات جديدة لكورونا بعد ديلتا وزيكا وأوماكرون وربما أو ترامب وأوبايدن وربما تكون خطيرة خاصة ما نشاهده فى الصين وكوريا الشمالية ونحن إذ نأخذ هذه التحذيرات بعين الأعتبار فإننا نذكر بظهور متحورات أخرى لا تقل خطورة عن متحورات كورونا منها متحور الفقر والمجاعة الذي اصبح يهدد ابناء هذا البلد لكون الموارد المتاحة قد لا تخرج عن نطاق المشرفين عليها وبالتالي فإن متحورات الفقر بحاجة إلى أطباء من غير وزارة الصحة التى اثبتت فشلها ومن غير أعضاء الحكومة أو الزمرة التى كانت تحكم البلاد لكونهم هم من ساعد فى تفشي هذه المتحورات الهضمية كما ظهرت متحورات أخرى وتدعوا إلى أمور الأخرى وتروج الأهداف أخرى أظنها بحاجة إلى أطباء نفسانيين من خارج وزارة الصحة التى اثبتت فشلها وعدم قدرتها على علاج الأمراض الظاهرية فضلا عن الباطنية كما ظهرت أيضا متحورات من الفساد لم تكن معروفة من قبل مما يستدعي علاجا غير محكمة الحسابات ولا مفتشية الدولة المصابين ببعض الفيروسات وهما بحاجة إلى العلاج نتمنى لهما الشفاء الكامل ثم إن هناك متحورات من العجز الحكومي اصبح معه تنفيذ خطابات الرئيس على صعيد الواقع من شيه المستحيلات لذا اكتفت الحكومة الموقرة بالخطاب تنفيذا للخطاب
