(تدوينة) .. شابة جميلة وفي مقتبل العمر
وتُحضر رسالة دكتو ار تصدق مايسمى " الرقية
الشرعية " فيذهب عقلها وتصاب بالجنون ..
قصة مؤلمة تجعلنا نطالب من جديد بوضع حد
لجنون الشعوذة الذي يمارسه السلفيون وياكلون
به اموال الناس بالباطل ...
في غابر الزمان كانت من شروط " لحجاب " ان
يكون من يقوم به تقيا ورعا ذو قيمة في الناس
ومنزلة علمية ومن اشهر رقاة عصرهم الشيخ
سيدي المختار الكنتي والشيخ سيدي عبد االله بن الحاج اب ارهيم والشيخ محمد المامي واهل العاقل وولد متالي و الشيخ سعد ابيه
والشيخ سيديا وغيرهم من الاعلام الك ارم الزهاد ..
اما الان فيكفي احدهم ان يلبس ملابس اهل الخليج ويتمتم بالق ارن جهلا منه ان الكتاب لايمسه الا المطهرون .
الرقية الشرعية على النمط السعودي خدعة كبرى فاحذروها وحذروا الناس منها ...
عليكم بالاطباء واهل الاختصاص العلمي ٬ فلحجاب الشرعي كان مستحبا لزمان لم يكن فيه الطب متقدما اما الان فلاضرورة له .
نقلا عن صفحة اعل الشيخ الحض ارمي امم
