ما هو الليثيوم؟ ٢ متى تم اكتشاف الليثيوم؟ ٣ ما هي نظائر الليثيوم؟ ٤ أين يتواجد الليثيوم؟ ٥ ما هي أبرز خصائص عنصر الليثيوم؟ ٥.١ خصائص عنصر الليثيوم الفيزيائية ٥.٢ خصائص عنصر الليثيوم الكيميائية ٦ كيف يتم تحضير عنصر الليثيوم؟ ٧ ما أبرز استخدامات عنصر الليثيوم؟
الإعلام الهابط يصنع فقوعات بشرية أكثر ضررها من نفعها بل قد تكون كلها ضرر ولا نفع فيها فالإعلامي الفاسد والجاهل بالمهنة إذا قدم له شخص رزومة من النقود وطلب منه تلميع صورته يقوم بذلك ويظل يروج له فى المنبر الذي يتولى إدارته أما الإعلامي المهني الذي يعمل على خدمة المهنة فاءنه اذا طلب منه شخص تلميع صورته فى الإعلام وقدم له رزمة من
كيف نبني بلدنا ونحن على هذا القدر من التباين المخل والتنابز والتشرذم الأجتماعي والقبلي والشرائحي كل قبيلة تريد دولة خاصة بها وكل شريحة تريد دولة خاصة بها ولا أحد يثق بأحد هذا الصراع المحتدم والغير قابل للتسوية مرده يعود إلى الطريقة التى تأسست بها الدولة على أسس غير سليمة وعلى قواعد غير متينة حيث أسسها الأستعمار لتكون هكذا دولة
كل شيء فى العالم اليوم عبارة عن رقمنة الناس تعرف بأرقامها فقط والمنازل والسيارات فإذا لم يكن لك رقم فأنت خارج التعداد البشري كحيوانات قرود السافانا لقد حلت الأرقام محل الأشخاص ولم يعد يعرف فى عالم اليوم إلا من له رقم هذا وتنحصر اللغات الرقمية فى واحد وصفر 10101010101010 الواحد يعبر عن من لديه مال والصفر يعبر عن من ليس لديه مال :
كان الحكم بعد النبي صلى الله عليه وسلم خلافة يختار أهل الحل والعقد خليفة للمسلمين ويبايعونه حتى يموت ولما تولى معاوية الخلافة بعد تنازل الحسن بن علي رضي الله عنه له بذلك فى مسودة أتفاق بينهما لحقن دماء المسلمين ومن شروط الأتفاقية أن تعود الخلافة للحسن بعد موت معاوية ظل الأمر على ذلك الحال حتى مات الحسن رضي الله عنه عندها اصبح مع
مشكلة موريتاني ليست عنصرية ولا عرقية انما هي مشكلة اقتصادية واجتماعية هناك اقتصاد ضعيف مصمم على زمرة بعينها لا يتطور ولا يتقدم لانه مصمم على مقاس تلك الزمرة التى لا تقبل التشارك فلا تعين فى الوظاءف الا المحسوبين عليها وهذا الاقتصاد الضعيف ريعه يذهب اليها وحدها وتستخدم ذلك فى الدعاية لها مما يجعل المجموعات القبلية مرغمة الى الانت
المسلمون كانوا اقوياء هم سادة العالم عندما كانوا يحكمون بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولما تركوا الحكم بكتاب الله وبسنة رسول الله وحكموا بالباطل و بالقوانين الوضعية الطاغوتية فقدوا قوتهم وتغلبت عليهم الامم واصبحوا اتباعا بعدما كانوا سادة ، عندما أصيب خليفة المسلمين عمر بن الخطاب بخنجر ابن لؤلؤة وشق معدته وعرف أنه