مقالات وتحليلات

الانعتاقي المجهول!/ محمد فال ولد سيدي ميله

اثنين, 02/20/2017 - 10:26

يُطـْـبــِــقُ الصمت شفتيه على عشْـرية "مجهولة" من تاريخ موريتانيا عرفت ميلاد أول عمل انعتاقي تشهده هذه الأرض. كان ذلك ما بين 1923-1933.

ابراهيم ولد بلال يفضح بيرام ويقرر مواجهته

أحد, 02/19/2017 - 12:51

أنا املك الشجاعة الكافية لان اكتب باسمي، وبوضوح، وان انقل الحدث كما هو واملك الاستقامة الكافية على تحمل ما يترتب على افكاري، لا اتنكر لما اقول ، لانني لا اتكلم منفعلا و تتحكم في عواطفي !.

يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بشواطئ!

جمعة, 02/17/2017 - 08:18

ـ يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بشواطئ تعد من أغنى الشواطئ في العالم بالسمك...
ـ يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بثروة حيوانية هائلة (5 رؤوس لكل مواطن).
 ـ يجوع الناس على أرض بها نهر وفيها مساحات شاسعة صالحة للزراعة، ويمكن لها أن تطعم سكان عدة بلدان إن تم استغلالها أحسن استغلال..

إني لأرى بوادر تحول اقتصادي عميق لولا أن تفندون...

أحد, 02/12/2017 - 11:06

إن وجود معارضة تنتقد وتشكك وتقترح من أجل الوطن و لمصلحة المواطن و لغرض أن تجد الفرصة لتطبيق رؤيتها هو عرض صحي وأمر مطلوب و عامل مساعد علي تكوين رأي عام واع وناضج ووسيلة ضغط وتحفيز للطرف الحاكم من أجل أن يعطي أحسن ما عنده ومن أجل أن يتجنب الركون إلي المبطئين من أنصاره المهتمين أكثر بمصالحهم الشخصية .

إذا لم تخجل من التلفيق على الجمارك فاكتب ما شئت !!؟

أربعاء, 02/08/2017 - 10:54

ذهب احدهم، بدافع يوحي إلي الاستغراب والدهشة، بنعت قطاع الجمارك الأبي، بأوصاف غريبة، لا صلة للجهاز بها وفي غير محلها، في الوقت الذي تصنع الجمارك الموريتانية المعجزات وتحطم الأرقام القياسية و تعزز مكانتها كمفخرة للبلاد، بعد أن سلكت الطريق الصحيح و أحسنت أدائها وساهمت بشكل فعال و هام في تحمل أعباء الدول الصائلة.

ولد إشدو يكتب: في دروب التيه الموحشة

أربعاء, 02/08/2017 - 10:50

المَنبِتُ:
من المستحيل أن نتوهم أن لا تترك عقود التيه التي ألقت بكلكلها علينا، وما نزال نعاني من خسفها الأمرَّين، أثرا مدمرا على وعي النخبة في بلادنا (ولا نقول "المثقفون" فذلك مفهوم آخر له دلالة أخرى) .. فمن يزرع الشوك لا يجني العنب.

النساء ﺍﻟﺠَﺎﻣﻌﻴًﺎﺕُ ﻭَ ﺍﻟﺸًﺄْﻥُ ﺍﻟﻌَﺎﻡُ / ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ﻭﻟﺪ ﺩﺍﻫﻲ،ﺳﻔﻴﺮ ﺳﺎﺑﻖ

اثنين, 02/06/2017 - 16:44

ﻻ ﺧﺼﺎﻡَ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺗﻘﺪﻡ ﻭ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﻭ ﺍﻷﻣﻢ ﻭ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺍﺕ ﻳﻤﻜﻦ ﻗﻴﺎﺳﻪ ﺑﻤﺴﺘﻮﻱ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻜﻠﻤﺎ ﺍﻧﺨﻔﻀﺖ ﻧﺴﺐ ﻭ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﻧﺴﺐ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﺨﻠﻒ ﻭ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭ ﻓُﺸُﻮ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺍﻷﻋﻤﻲ، ﻟﺪﻱ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮ ﻭ ﺍﻷﻧﺜﻲ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻷﻣﻴﺎﺕ ﻳُﺮﺿﻌﻦ ﻭ ﻳُﻮﺭﺛﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺠﻬﺎﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﺨﻤﻮﻝ ..ﻭ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻳﻘ

المفكر الإسلامي ..!

أحد, 02/05/2017 - 19:02

يمثل عصر النهضة العربية الحديثة عصر تدوين جديد بالنسبة للثقافة العربية الإسلامية المعاصرة. ذلك أنه منذ أن أطلق الأفغاني وعبده دعوتهما "التنويرية" مستلهمين ما اطلعا 

الصفحات

على مدار الساعة

فيديو